الخميس، 21 مايو 2015

سؤال محيرني

في حاجه لاحطتها ف الغربه ومش لاقي لها تفسير. هو ليه غير المصريين عندهم احساس بالأمان أكتر ؟
يعني ف الظروف المنيله بتاعه سوق البترول اليومين دول تلاقى المصريين حتى اللي جوه مصر قالقانين وبيفكروا ويحسبوا والأجانب عادي جدا مش مشكله مانا حلاقي شغل تاني بعدينز

ليه احنا دليما بندور على الهم ونفكر ف المستقبل ولو معندناش مشكله نقعد ندور على مشكله تشغل تفكيرنا... دي قلة إيمان ولا مرض نفسي؟

السبت، 16 مايو 2015

إعدااااااااااام

بقالي كتير مكتبتش....بس النهارده يوم متميز.
إعدام أول رئيس مدني لمصر. مع إني من الناس اللي نزلوا ضده في 30 يونيو لكن دي ماكنتش النهاية اللي انا تمنيتها للاحداث دي.

من الواضح إن مش مكتوب لجيلنا انه يشوف بلده متقدمه ومتحضره. كمية القرف اللي الواحد بيقراه ويسمعه من مصر بيخليه يحمج ربنا طول الوقت انه بره البلد دي.

اللهم لك الحمد والشكر.

لك الله يا بلدنا...ومعلهش يا ولادنا حاولنا بس فشلنا.

الثلاثاء، 19 نوفمبر 2013

المصير المجهول لمصر وللثورة

الآن ونحن على أعتاب الذكرى الثالثة لأحداث محمد محمود، لا يسعنا الا التفكير فى مستقبل الأحداث فى مصر والمصير الذي ستئول الية المصارعة الجارية على السلطة.
للأسف مصر بين خيارين كلاهما مر.إما القبول بالفاشية العسكرية وعودة النظام المباركى تحت أسماء جديدة كبديل وحيد عن الفاشية الدينية. أو الدخول فى سنوات من الفوضى والصراع الدموي بين أطراف عديدة حتى يتبلور هذا الحراك الى نظام حكم ديموقراطي.

أغلب المصريين سيختارون الخيار الأول بالضبط كما قالوا نعم فى استفتاء مارس وكما انتخبوا الاخوان بحثا عن الاستقرار....ولكن هل هذا الاختيار مضمون؟

هل أختيار السيسي سيمنع الفاشية الدينية من ان تطل برأسها بين الحين والآخر فى صورة عمليات ارهابية يقع ضحيتها الكثير من الابرياء.

هل اختيار السيسي سيمنع الثوار والشباب من الخروج ضد النظام ؟

ألسنا الآن تحت حكم السيسي؟ ما الفرق بين حكم السيسي ومبارك ومرسي ؟ بالنسبة لعامة الشعب لا شئ. كلهم يبحثون عن مجدهم الشخصى أو الجماعي..كلهم يسعون الى الاستمرار فى السلطة لاطول وقت والإثراء منها أكثر ما يمكن.

هل لا زلنا نضيع الوقت؟....هل الحل هو الفوضى الكبرى اللتى قد يولد منها نظام جديد؟؟

الثلاثاء، 22 أكتوبر 2013

كيف اضاع الإخوان فرصة إعادة مرسي للحكم؟

الإخوان تنظيم يتميز بالإنضباط والطاعة العمياء وتفكيرهم دائما لا يتعدي حدود معينه من مرشدهم. يتميزون بالسمع والطاعة ويجيدون المؤامرات المكشوفه والمغطاة ولكنهم يفشلون دائما في التفكير outside the BOX .
عندما أشتدت التظاهرات على مرسي وجماعته وقاموا بالحشد المضاد بغباء مفرض ليزيدوا من اصرار معارضيهم على ازاحتهم من الحكم كان هناك العديد من المخارج اللتى سوف تضمن لهم وضعا افضل كثيرا مما هم فيه الآن.

السيناريو الأول: ماذا لو وافقت الجماعة على انتخابات رئاسية مبكره. واستمر مرسي فى سدة الحكم بضعة أشهر كرئيس مؤقت!!!
أولا..الجماعة ستقوم بترشيح أو تأييد شخصية مختلفة (تتح مثلا) عن الاستبن يكون لها قبولا شعبيا محدودا
جبهة الانقاذ لن تتمكن من الالتفاف حول مرشح واحد وستتفتت اصوات مؤيديها، الفلول سيكون لهم مرشح على الأقل.
ثانيا..سيتم استنساخ سيناريو الانتخابات السابقه مع اختلاف الأسماء. لو أيدت الجماعه تتح فكان هنلك فرصة ان يفوز من أول مرحله لانه سيستحوذ على اصوات الجماعة والاسلاميين فى حالة عدم وجود مرشح اسلامي آخر وبعض الثوريين أو على أسوأ تقدير سيدخل الإعاده امام مرشح الفلول او أقوى مرشحي جبهة الإنقاذ

ثالثا لو لم يكن تتح هو مرشح الجماعه من الممكن ان يحوذ مرشحها ايضا على اصوات تكفى ان يدخل جولة الاعاده امام مرشح فلولي اخر وتدور حملات الليمون مرة أخرى لتأييده.

السيناريو الثاني: لو لم تقم الجماعة وانصارها بالحشد المضاد والاعتصامات وارهاب الناس بخطابهم العنصري المتخلف في رابعة والنهضة....هل كان حشد المعارضين سيستمر كثرا لمنح الجيش التأيد الكافي؟؟
اوفر الاحتمالات ان عدم وجود عدو على الارض سيفشل الحشد او على الاقل سيمنع استمراره ولو اكتمل السيناريو الذي خطط له وتمت الاطاحة بمرسي لن يكون هناك مبرر للقبض على معظم قيادي الجماعة كما حدث.
ولتمكنت الجماعه عن طريق اعلامها ومظاهراتها السلميه بدون اعتصامات او ارهاب للناس على كسب تأييد شعبي لعودة مرسي كما حدث مع تشافيز من قبل في فنزويلا.

للأسف جهابذة الجماعة اختاروا الدخول فى النفق المظلم والاسراع في مواجهه مع الجيش والشعب والاعلام والثوار والفلول.....لقد تمكنوا بغباء منقطع النظير ان يوحدوا اعدائهم كلهم على هدف واحد الا وهو الاطاحة بالجماعة نهائيا من الساحة السياسية المصرية.

السبت، 17 أغسطس 2013

كلام كبير وما وراء الكواليس فى الأزمة الحالية.....عبدالفتاح على مدير تحرير صوت الأمه (via twitter)


  1. 18- العملية لم تنتهي فقد بقى للمترنح قدرة أن يرد الضربة، فقط لو استعمل اليسرى الخاطفة(انتهى)

    17- نجح حجازي في الاختبار الاول، واقترب دون أن يدري من فرصة قد تقلب حياته رأسا على عقب، وتطرحه بديلا قادما.

    16- كان من المفترض ان يلقي البيان الرئاسي المستشار الاعلامي للرئيس، لكن هيكل اقترح استبداله بحجازي فوافق السيسي.
  2. 15- السيسي كان في حاجة لشخص جديد يمنح خطة فض الارتباك رونقا تفتقده، ويجدد دماء تجلطت في شرايين الحكم الوليد بعد استقالة البرادعي.
  3. . 14- متعب بن عبدالله كان القوة الدافعة لخروج البيان بهذه السرعة على غير العادة السعودية ليرد للجماعة اتفاقها مع خصومه.
  4. 13- الاتصال الذي أجراه السفير السعودي بديوان الملك عقب اجتماعه مع المسلماني حسم الامر وخرج البيان الملكي ليوأد الهجمة الخارجية.
  5. 12- كانت هذه المعلومة اهم وأخطر وأخر ما حصلت عليه المخابرات من عناصر في مكتب الارشاد تقود الجماعة تحت الرقابة والمتابعة الامنية
  6. 11- في جمعة الغضب الارهابية كان الهدف احتلال ميدان التحرير وهناك حجزت ثلاث قنوات عالمية شققا مطلة على الميدان وجهزت معدات النقل المباشر.
  7. 10- تلك الكاميرات اعادت للدولة عافيتها ف مشهد كالكمين، بعدما اجبروا المسلحين على ركوب الكوبري بعد سد كل الطرق وتركوه مفتوحا فانساق القطيع
  8. 9- مساء يوم ما سمته الجماعة بجمعة الغضب تم تركيب عشر كاميرات جديدة وتحديث سبعة عشر اخرى تتبع التلفزيون اداريا والمخابرات فعليا.
  9. 8- هنا اقترح حسنين هيكل استعادة اللجان الشعبية واختارمؤسس تمرد ليمرر للناس الفكرة الحاضرة أصلا في العقل الجمعي المصري.
  10. 7- المواجهة كانت من نصيب الشرطة أيضا وحدها لكن ظهرت اشكالية من يحمي الناس من الجنائيين؟..فالمتبقي من قوات ضعيفة تكفي بالكاد لحماية الاقسام
  11. 6- لكن النجاح الذي جنب البلاد مصيرا سوريا كان ثمنه باهظا دفعه الاقباط والشرطة والصعيد فكانوا الجسر الذي عبرته عملية فض الارتباك
  12. 5-اراد السيسي ان يبعد من المشهد صورة الجيش في مواجهة غير متكافئة مع مدنيين حتى وهم مسلحين ونجح ف أن يفسد المتغير الدولي على الضربة المرتدة
  13. 4- فقد حصلت الجماعة على اسرار دولة حكموها لمدة سنة وجمعت خيوطا لضربها في مواطن ضعفها وعفتها، جندوا فيها لواءات وقادة ومسئولين ورؤساء هيئات
  14. 3-نفس الخطة التي جبن طنطاوي ان يواجهها او يتحايل عليها اذا ما أعلن شفيق رئيسا، فشل السيسي أن يحصر التغييرات التي طرأت عليها.
  15. 2- رغم أنه كان يعلم بدقة تفاصيل خطة الضربة المرتدة عندما كان مديرا للمخابرات الحربية الا أن استقالة البرادعي اربكت المشهد امام السيسي.
  16. 1- ما بين عملية فض الاعتصام المترنحة وعملية فض الارتباك المتزنة جرت في قنوات السياسة

الخميس، 15 أغسطس 2013

هل انتهت يناير

فى البدايه اعزي نفسي والمصريين على ضحايا أحداث الأمس....لو عايز تعرف حجم بشاعة ماحدث بالأمس شوف الصور دي
http://www.flickr.com/photos/mosaaberising/

من المسؤول ؟؟؟؟؟ مش مهم مين المهم ازاي حنقدر نعيش مع بعض بعد كل اللي حصل.
 الشرطه موتت الأخوان وناس كتير شمتانه...الأخوان والجماعات حرقوا كنايس وقتلوا أقباط ومسلمين فى الصعيد.. الثوار اتقسموا وشتموا وحاربوا بعض.... نظام مبارك يعود بشده.

انا منزلتش 30 يونيو عشان ده. انا نزلت احمي ثورة يناير اللي بيقولوا عليها تمت بتدبير أمريكي دلوقت. سبحان الله رغم ان كل الكلاب اللي بيتكلموا دلوقت كانوا بينافقوا شباب يناير وثوار يناير عشان ينزلوا معاهم ضد الأخوان.

الله يرحمنا برحمتوا ويسترها على البلد دي......

الاثنين، 15 يوليو 2013

وماذا بعد الثورة....

وعملنا ثورة تاني..وبعدين.....للاسف كل اللي كانو معايا يوم 30 يونيو والايام التالية حتى خطاب السيسي وبعده كانوا بتجنبوا السؤال لعدم وجود اجابة او لخوفهم منها.

للاسف احنا بنتحرك وبعدين نفكر ونقعد نبرر تصرفاتنا كلها. عشان اكون واضح فى موقفى احب اوضح ان

1- هل فشل مرسي؟    نعم وبشده وسبب فشله عدم كفائته هو وجماعته لحكم مصر و اهتمامهم بمصلحة جماعتهم على بلدهم.
2- هل كان يجب الثورة علية؟ نعم لان الانتظار كان سيكون له عواقب شديده. وكانت الدولة المصرية على شفا الانهيار التام.

3- طب والديموقراطية؟  الرئيس المعزول رفض اللجوء للاجراءات الديموقراطية فى حال تصاعد الاعتراض الشعبي فرفض الاستفتاء ورفض النصح من الجميع...

للحديث بقية..