- 15- السيسي كان في حاجة لشخص جديد يمنح خطة فض الارتباك رونقا تفتقده، ويجدد دماء تجلطت في شرايين الحكم الوليد بعد استقالة البرادعي.
- . 14- متعب بن عبدالله كان القوة الدافعة لخروج البيان بهذه السرعة على غير العادة السعودية ليرد للجماعة اتفاقها مع خصومه.
- 13- الاتصال الذي أجراه السفير السعودي بديوان الملك عقب اجتماعه مع المسلماني حسم الامر وخرج البيان الملكي ليوأد الهجمة الخارجية.
- 12- كانت هذه المعلومة اهم وأخطر وأخر ما حصلت عليه المخابرات من عناصر في مكتب الارشاد تقود الجماعة تحت الرقابة والمتابعة الامنية
- 11- في جمعة الغضب الارهابية كان الهدف احتلال ميدان التحرير وهناك حجزت ثلاث قنوات عالمية شققا مطلة على الميدان وجهزت معدات النقل المباشر.
- 10- تلك الكاميرات اعادت للدولة عافيتها ف مشهد كالكمين، بعدما اجبروا المسلحين على ركوب الكوبري بعد سد كل الطرق وتركوه مفتوحا فانساق القطيع
- 9- مساء يوم ما سمته الجماعة بجمعة الغضب تم تركيب عشر كاميرات جديدة وتحديث سبعة عشر اخرى تتبع التلفزيون اداريا والمخابرات فعليا.
- 8- هنا اقترح حسنين هيكل استعادة اللجان الشعبية واختارمؤسس تمرد ليمرر للناس الفكرة الحاضرة أصلا في العقل الجمعي المصري.
- 7- المواجهة كانت من نصيب الشرطة أيضا وحدها لكن ظهرت اشكالية من يحمي الناس من الجنائيين؟..فالمتبقي من قوات ضعيفة تكفي بالكاد لحماية الاقسام
- 6- لكن النجاح الذي جنب البلاد مصيرا سوريا كان ثمنه باهظا دفعه الاقباط والشرطة والصعيد فكانوا الجسر الذي عبرته عملية فض الارتباك
- 5-اراد السيسي ان يبعد من المشهد صورة الجيش في مواجهة غير متكافئة مع مدنيين حتى وهم مسلحين ونجح ف أن يفسد المتغير الدولي على الضربة المرتدة
- 4- فقد حصلت الجماعة على اسرار دولة حكموها لمدة سنة وجمعت خيوطا لضربها في مواطن ضعفها وعفتها، جندوا فيها لواءات وقادة ومسئولين ورؤساء هيئات
- 3-نفس الخطة التي جبن طنطاوي ان يواجهها او يتحايل عليها اذا ما أعلن شفيق رئيسا، فشل السيسي أن يحصر التغييرات التي طرأت عليها.
- 2- رغم أنه كان يعلم بدقة تفاصيل خطة الضربة المرتدة عندما كان مديرا للمخابرات الحربية الا أن استقالة البرادعي اربكت المشهد امام السيسي.
- 1- ما بين عملية فض الاعتصام المترنحة وعملية فض الارتباك المتزنة جرت في قنوات السياسة
السبت، 17 أغسطس 2013
كلام كبير وما وراء الكواليس فى الأزمة الحالية.....عبدالفتاح على مدير تحرير صوت الأمه (via twitter)
عبدالفتاح علي 
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق